تقديس المهتدين
على بركة الله ندقق في الملاحظة التالية:في تراثنا الاسلامي شخصيات علمية لها اضطرابات عقدية (حتى لا نستعمل معجم الجذريات) كفرها البعض بالأدلة ولكنها تبقى مذكورة في مصنفات الاعلام بأنواعها واذا كانت الشخصية مبدعة في حقل معرفي يتم الاشارة الى ذلك رغم التكفير أو التشكيك في سلامة عقيدتها :
الآن هذه القاعدة العلمية الاخلاقية موجودة في كل المنظومات العقدية و الدينية و الفكرية
اذن :عندما يتحدث البعض عن المهتدين و ان بعضهم كانوا رجال دين من الصف الاول في حياتهم قبل الاسلام يجب التحقق من ذلك و لا توزع الأوسمة مجانا
مثال شخصية السموءال المغربي مذكور كعالم رياضيات في التراث اليهودي و غير موجود كعالم دين من الراسخين في الدين اليهودي…