إذا كان البعض يتمنى أن تكون د ا هي من أسقط الطائرة فهذا تأكيد على الحول الروحي و العقلي لأن الجهاد لحماية حرائر القدس على مرمى حجر أم أن اليقين ترسخ في الجينات بأن فلسطين تتحرر بالخطب و الأناشيد و تزيين الجدران بصورة القدس و الأقصى و التهليل بالكوفية و الهروب من الواقع بالحديث عن نجاسة اليهود و البعض يتعدى على حرمة جاره و يبكي لصراخ الإمام بأن الأقصى يئن و لا أحد يحاسب على الزبد و الصراخ و المتاجرة بالأحلام المخدرة.
الحول مرة أخرى
31 السبت أكتوبر 2015